كل ما تمناه “إل” هو أن يظهر بطل يقتله، ليتمكن أخيرًا من نيل الراحة والهدوء بعد موته. لكن، وفي اللحظة التي بدا فيها أن حلمه على وشك أن يتحقق، ينتهي به المطاف – وبالخطأ – بقتل ذلك البطل الذي جاء لوضع حد لحياته. وهنا… تعديل بسيط على الخطة: طالما لم يعد هناك بطل يقوم بالمهمة، فبوسعه أن يصنع واحدًا بنفسه! وهكذا يشكّل كل من إل التنين، ولافي الساحرة، ودينو الرضيع المُقدَّر أن يصبح بطلًا، عائلة غير اعتيادية على الإطلاق. لكن سرعان ما يدرك إل أن تدريب طفل رضيع على مهارات القتال أصعب بكثير مما تخيله!
مناقشة المسلسل
شارك رأيك مع المشاهدين الآخرين