في منتصف الحفل، أعلن كايل، خطيب سكارليت، فجأة إلغاء خطوبتهما أمام الجميع. اتُّهمت ظلمًا بأنها متنمرة، وبدأ الناس يصفونها زورًا بـ”الشريرة”. سرعان ما تبرأ منها جميع النبلاء والعائلات الثرية. بعد سنوات من تحملها لإهانات كايل وغروره، قررت سكارليت أن تكفّ عن الصبر. طلبت منه طلبًا أخيرًا قبل أن ترحل: أن توجه له لكمة قوية في وجهه! ومن هنا تبدأ رحلتها في الانتقام منه ومن كل من خانها — حكاية امرأة أنيقة وجريئة، ترفض أن يسمح لها أحد بأن تكون ضحية مرة أخرى.
مناقشة المسلسل
شارك رأيك مع المشاهدين الآخرين