بعد معارك رينريل، بدأ فوشي، كالشجرة، يمد جذوره في أنحاء العالم ساعيًا للقضاء على «النوكرز». وبعد مرور قرونٍ طويلة، وبعد أن أتمّ مهمته، يستيقظ في العصر الحديث ليعيش حياة هادئة خالية من تهديدات الأعداء، محاطًا بأصدقائه القدامى والجدد. لكنّ السكينة لا تدوم طويلاً؛ إذ تلوح في الأفق ظلالٌ غامضة — أعداءٌ يتسلّلون إلى أعماق العقل. وهناك يكتشف فوشي الأهداف الحقيقية لخالقه، الـ«بيهوْلدر». ومع تجارب جديدة تلوح في طريقه، يقترب الوقت الذي يتعيّن عليه فيه اتخاذ القرار الحاسم.
مناقشة المسلسل
شارك رأيك مع المشاهدين الآخرين